صُورُنا مع أصدقائِنا

صُورُنا مع أصدقائِنا/ الكُتُبِ وذكرياتُنا عن حبٍّ ننشرُه في الأنحاء دون أن يشغلَنا عنه الفَساد والزيفُ اللذان يحاصراننا بأشكال مختلفة وأقنعةٍ عديدةٍ، في الثقافة، الكتابة، السياسة والعلاقات. تحيتي لكلّ من يجيد محبة الطيبين، تحيتي لكل مُعلِّميَّ ومعلِّماتي مذ كنت تلميذاً صغيراً، وأقبل أياديهم/ أياديهنَّ الطاهرة واحداً واحداً. تحيّتي لكلِّ الطلابِ والطالباتِ ممَّن علَّمتُهم وحاولتُ جاهداً أن أكونَ وفياً في تأدية رسالتي الإنسانية النبيلة بكل إخلاص ووفاء.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Xalid Cemil Mihemed‎‏‏، ‏‏منظر داخلي‏‏‏


تم عمل هذا الموقع بواسطة